عندما نوت فورد أن تدخل إلى عالم الكروس أوفر الكبيرة الحجم، أو ما يسميه البعض الكروس أوفر كاملة التجهيزات، رأت الشركة الأمريكية أن تظهر لمحبي تلك الفئة الأمر من منظورها التاريخي، بتقديم سيارة متفوقة هندسيا، مع تصميم غير معتاد في تلك الفئة، وهو التصميم المسمى بالصندوقي القائم الزوايا، مع منظومة متطورة من المحركات المتوازنة بفضل تقنيات هندسية متميزة، وفى عام 2008 أطلقت فورد طرازها المحبب فليكس، الذي سيكون حامل لواء تلك العلامة العريقة في عالم السيارات في فئة الكروس أوفر الكاملة الحجم والتجهيزات.
فليكس، هي سيارة تجمع بين الكثير من المزايا، فهي أنيقة محببة للغاية كشقيقاتها الأصغر حجما، كما أنها تقدّم مساحة داخلية رائعة للغاية، فضلا عن تقديم فليكس بسبعة مقاعد، مما يجعلها واحدة من أفضل سيارات فئتها عملية، كما أنها تقدم الكثير رغم حجمها المدمج، والذي يوضح بقوة الذكاء الشديد الذي بنيت على أساسه تلك السيارة الرائعة، التي أتت لتكون بديلة لسيارة ميني فان في الأساس، وتصنع تلك السيارة في مجمع انتاريو في مقاطعة اوكفيل بكندا، لذا فسنرى بوضوح لمحات الروح الأمريكية الشمالية في ملامح تلك السيارة.
كثيرا ما كان يعتقد البعض أن الخطوط الحادة الصارمة قائمة الزوايا تكون قبيحة أو غير متناسقة، ولكن مع فورد تستطيع بكل ثقة أن تغيّر تفكيرك حول تلك النقطة، فهذه السيارة تقدّم مفهوما جديدا للتصميمات الصندوقية، فبكثير من الملامح المتألقة، جعلت فورد طرازها الممتع فليكس أنيقا وعمليا وعصريا للغاية.
المقدمة جاءت مسطحة، تألقت بفضل المصابيح الأمامية الأنيقة التي تعتمد على تقنية الزينون المزدوج "BiXenon" المتطورة، والتي توفر إضاءة شديدة الوضوح، مع شكل أكثر تميزًا يساعد على إبراز شخصية فليكس المراد توثيق ملامحها عند المستهلك، كما زاد من تألق المقدمة شبكة المبرد المصممة بعناية والمزدانة بالكروم اللامع، والتي تندمج بحجمها الكبير مع الصادم الأمامي الضخم الهيئة، والمزين بمصباحي ضباب مزوّدين بأنوار بنفس لون المصابيح الرئيسية، الخلاصة أن المقدمة رغم خطوطها الحادة والمستقيمة، متناسقة بقوة، وأنيقة، والأهم أنها لافتة باعتمادها خطوطا غير تقليدية.
الشكل الجانبي هو الآخر محبب للغاية، بتقاسيمه الكبيرة، كالأقواس البارزة كبيرة الحجم، بالإضافة إلى الإطارات كبيرة الحجم، والتي يمكن طلبها بصورة أساسية بحجم 18 بوصة أو 19 بوصة أو بصورة اختيارية بقياس 20 بوصة، فضلا عن السقف المستقيم الذي يمكن طلبه بلون مغاير للون البدن "Two-Tone Roof" مع مقابض أبواب مغطاة بالكروم اللامع، أيضًا نرى الإطار اللامع الذي يحيط بالنوافذ الجانبية كبيرة الحجم، وطلاء القوائم الرئيسية بلون أسود يزيد من تضاد الألوان مما يضفى تألقا واضحا لتلك السيارة.
في الخلف تستمر الخطوط الحادة في لعب دور البطولة في مسلسل الأناقة غير المعتادة، فهي أنيقة متألقة أيضًا بفضل المصابيح الخلفية اللى تعتمد على تقنية الموحدات الثنائية المضيئة "led"، كما نرى الغطاء المعدني الفضي الذي يُزيّن غطاء غرفة الأمتعة، والذي يمكن التحكم في فتحه أو إغلاقه عبر ضغطة زر بسيطة.
تم تقديم الطراز الجديد من فليكس "2011" بمحرّك جديد كليًا، لينضم إلى المحرك الأساسي سداسي الأسطوانات، المحرك الأساسي كما ذكر مسبقًا سداسي الأسطوانات بسعة 3.5 لترات، وهذا المحرك قادر على توليد قوة حصانية تصل إلى 262 حصانا، كما يمكن لهذا المحرك أن يقوم بتسليم عزم دوران يصل إلى 336 نيوتن متر، ويتصل هذا المحرك مع علبة تروس أوتوماتيكية التحكم، مكوّنة من ست نسب أمامية من طراز "6F"، ويقوم هذا الناقل بتحويل قوة المحرك إلى منظومة الدفع التي تعتمد بشكل أساسي على المحور الأمامي أو بشكل اختياري على المحاور الأربعة.
المحرك الجديد ينتمي للعائلة المتطورة "ايكو بوست"، وهو أيضًا مكوّن من ست أسطوانات بسعة 3.5 لترات، ولكن بدعم من شاحنين توربينيين، يقوم هذا المحرك بتوليد قوة حصانية تبلغ 355 حصانا، مع قدرة على توليد عزم دوران يصل إلى 470 نيوتن متر، مع علبة تروس أوتوماتيكية مزودة بنظام التغير المتتالي، تربط بين المحرك ومنظومة الدفع عبر المحاور الأربعة.
فليكس، هي سيارة تجمع بين الكثير من المزايا، فهي أنيقة محببة للغاية كشقيقاتها الأصغر حجما، كما أنها تقدّم مساحة داخلية رائعة للغاية، فضلا عن تقديم فليكس بسبعة مقاعد، مما يجعلها واحدة من أفضل سيارات فئتها عملية، كما أنها تقدم الكثير رغم حجمها المدمج، والذي يوضح بقوة الذكاء الشديد الذي بنيت على أساسه تلك السيارة الرائعة، التي أتت لتكون بديلة لسيارة ميني فان في الأساس، وتصنع تلك السيارة في مجمع انتاريو في مقاطعة اوكفيل بكندا، لذا فسنرى بوضوح لمحات الروح الأمريكية الشمالية في ملامح تلك السيارة.
التصميم..روعة الخطوط الحادة
كثيرا ما كان يعتقد البعض أن الخطوط الحادة الصارمة قائمة الزوايا تكون قبيحة أو غير متناسقة، ولكن مع فورد تستطيع بكل ثقة أن تغيّر تفكيرك حول تلك النقطة، فهذه السيارة تقدّم مفهوما جديدا للتصميمات الصندوقية، فبكثير من الملامح المتألقة، جعلت فورد طرازها الممتع فليكس أنيقا وعمليا وعصريا للغاية.
المقدمة جاءت مسطحة، تألقت بفضل المصابيح الأمامية الأنيقة التي تعتمد على تقنية الزينون المزدوج "BiXenon" المتطورة، والتي توفر إضاءة شديدة الوضوح، مع شكل أكثر تميزًا يساعد على إبراز شخصية فليكس المراد توثيق ملامحها عند المستهلك، كما زاد من تألق المقدمة شبكة المبرد المصممة بعناية والمزدانة بالكروم اللامع، والتي تندمج بحجمها الكبير مع الصادم الأمامي الضخم الهيئة، والمزين بمصباحي ضباب مزوّدين بأنوار بنفس لون المصابيح الرئيسية، الخلاصة أن المقدمة رغم خطوطها الحادة والمستقيمة، متناسقة بقوة، وأنيقة، والأهم أنها لافتة باعتمادها خطوطا غير تقليدية.
الشكل الجانبي هو الآخر محبب للغاية، بتقاسيمه الكبيرة، كالأقواس البارزة كبيرة الحجم، بالإضافة إلى الإطارات كبيرة الحجم، والتي يمكن طلبها بصورة أساسية بحجم 18 بوصة أو 19 بوصة أو بصورة اختيارية بقياس 20 بوصة، فضلا عن السقف المستقيم الذي يمكن طلبه بلون مغاير للون البدن "Two-Tone Roof" مع مقابض أبواب مغطاة بالكروم اللامع، أيضًا نرى الإطار اللامع الذي يحيط بالنوافذ الجانبية كبيرة الحجم، وطلاء القوائم الرئيسية بلون أسود يزيد من تضاد الألوان مما يضفى تألقا واضحا لتلك السيارة.
في الخلف تستمر الخطوط الحادة في لعب دور البطولة في مسلسل الأناقة غير المعتادة، فهي أنيقة متألقة أيضًا بفضل المصابيح الخلفية اللى تعتمد على تقنية الموحدات الثنائية المضيئة "led"، كما نرى الغطاء المعدني الفضي الذي يُزيّن غطاء غرفة الأمتعة، والذي يمكن التحكم في فتحه أو إغلاقه عبر ضغطة زر بسيطة.
المحركات.. متطورة متوازنة
تم تقديم الطراز الجديد من فليكس "2011" بمحرّك جديد كليًا، لينضم إلى المحرك الأساسي سداسي الأسطوانات، المحرك الأساسي كما ذكر مسبقًا سداسي الأسطوانات بسعة 3.5 لترات، وهذا المحرك قادر على توليد قوة حصانية تصل إلى 262 حصانا، كما يمكن لهذا المحرك أن يقوم بتسليم عزم دوران يصل إلى 336 نيوتن متر، ويتصل هذا المحرك مع علبة تروس أوتوماتيكية التحكم، مكوّنة من ست نسب أمامية من طراز "6F"، ويقوم هذا الناقل بتحويل قوة المحرك إلى منظومة الدفع التي تعتمد بشكل أساسي على المحور الأمامي أو بشكل اختياري على المحاور الأربعة.
المحرك الجديد ينتمي للعائلة المتطورة "ايكو بوست"، وهو أيضًا مكوّن من ست أسطوانات بسعة 3.5 لترات، ولكن بدعم من شاحنين توربينيين، يقوم هذا المحرك بتوليد قوة حصانية تبلغ 355 حصانا، مع قدرة على توليد عزم دوران يصل إلى 470 نيوتن متر، مع علبة تروس أوتوماتيكية مزودة بنظام التغير المتتالي، تربط بين المحرك ومنظومة الدفع عبر المحاور الأربعة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أخبرنا ما هو رأيك فى هذا الموضوع؟؟