تربّعت "BMW" الفئة السابعة على عرش فئة السيارات الراقية في الشرق الأوسط للسنتين الماضيتين وحقّقت مبيعات إقليمية ممتازة عام 2011، لتصبح الفئة السابعة في قمّة نجاحها. لترسيخ هذه الريادة، كشفت المجموعة عن سيارة "BMW" الفئة السابعة "M Edition" التي ستؤمّن لهذا الطراز الأكثر مبيعاً المزيد من السطوة والاندفاع. ومن المتوقع أن تصل الفئة السابعة "M Edition" إلى المنطقة في شباط من هذا العام وستضمّ مجموعة "BMW M Sport Package" التي تبرز الطابع الرياضي ودينامية الفئة السابعة بدون التغاضي عن منح العملاء فرصة إضفاء بعض اللمسات والتعديلات الخاصة.
وصمّم مقود M بالجلد المانع للانزلاق خصيصاً لهواة القيادة، فهو يعطيهم تحكّماً كاملاً بالسيارة في جميع الحالات. وسيجد السائق والراكب الأمامي هذه السيارة الجديدة رحبة ومريحة بفضل مقاعدها الحصرية المصمّمة لتعطي متعة أعلى في القيادة. وتُبرز
هذه المقاعد الطابع الرياضي الذي تتميّز به "BMW" الفئة السابعة وتؤمّن دعماً متيناً للظهر حتّى في الرحلات الطويلة. وقد اعتمدت
"BMW" لهذا الطراز عجلات M الحصرية المصنوعة من الألمنيوم، فكانت النتيجة مزيجاً بين الشكل الجذّاب وقدرة التجاوب العالية
والدقيقة في شتّى الظروف. لهذا يحظى السائق بقدرة توجيه دقيقة عند السرعات العالية بدون أي مساومة على الثبات أوالراحة.
وكانت الفئة السابعة، وهي طراز القمّة لدى "BMW"، بقيت الطراز الأكثر مبيعاً بين سيارات مجموعة "BMW" الشرق الأوسط لعام
2011 مع 4511 سيارة. ولا بدّ من أن طرح الفئة السابعة "M Edition" سيعزّز صدارة الفئة السابعة في فئة السيارات الفاخرة في
المنطقة. وتجمع الفئة السابعة من BMW الشكل الرائع والراحة والرفاهية مع ديناميات ومتعة قيادة من الطراز الأول. وقد صمّمت
السيارة بناء على استراتيجية "Efficient Dynamics" المتطوّرة من "BMW" للحدّ من استهلاك الوقود وإصدار الانبعاثات، ممّا
جعلها السيارة الأكثر توفيراً للوقود في فئتها.
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذفأزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذف